كانت سارة لورد مولعة بتجارب المحيط. فقد كان والدها خبيراً في رياضة ركوب الأمواج، مما جعلها تعشق الماء وكل ما يتعلق به. وفي عام 2006، سافرت إلى موريشيوس، حيث حصلت على الشهادة والمؤهل في ركوب الأمواج بالطائرة الورقية، وبعد ذلك، سافرت حول العالم لإتقان مهنتها.
تجارب لا تفوّت